حينما تعلم انه مع الله ليس هناك معجزات خارقة ... لكن ايمان بطولى يجعل الواقع المعاش له ابعاد اعمق واعذب من مظهره الخارجى المؤلم ... ممكن استغرب شوية ... طيب ليه مش فيه معجزات خارقة؟؟؟ مش انت كلى القدرة والسلطان ... وكل قدراتك لى لما احتاجها!!!
فى العالم سيكون لكم ضيق لكن ثقوا انا قد غلبت العالم ... ثقوا بايمان بطولى انى على اجنحة الريح حاضر فى وسطكم .....
ثقوا بايمان بطولى انه فى بيت لحم وفى مذود البقر .... انا هو يهوه الاله العظيم ... عمانوئيل الله معنا فى وسط الخرق ملفوف بين الحملان والغنمات ... وثقت العذراء بايمان بطولى ....
فى الناصرة فى بيت النجار ثقوا ... ثقوا .... ثقوا ... انا هو الجالس على العرش والماسك كرة الارض بين يدى ....
فى وقت العشاء .... وفى وقت التجهيز للخيانة ... احببت الى المنتهى .... قمت وائتزت بمشفة وغسلت الارجل ومن بينهم ارجل الخائن ... لم تكن هناك معجزات باهرة فى تلك اللحظات .... لكنى كنت انا يهوه الاله القدير وحدى ...
فى جبل الزيتون ونفسى منحنية فىّ ....وف المحاكمات امام الطغاة ..... كنت القادر وصاحب السلطان وحدى لمن يؤمن ويثق بى بايمان بطولى...
فى قصة حياتك وعلاقتك الشخصية معى هناك اوقات يتالق نورى حولك لكل عين ... وهناك اوقات تجد نفسك فى الظلال وتعتقد كل عين انك ذاهب فى طريق موت بلا رجعة وانك اخطات فى ايمانك البطولى فىّ ...
طريق الايمان محفوف بالاشواك والجروح ... لكن فى وسطها تنمو اجمل الزهور تتألق .... تتذوق حلوة فى داخلك للبركات فى وسط الجروح وتقلبات لا تفهم معناها ... معاناه لكن روح تتمتع بمشاعر نصرة معجزية ...اوانى خزفية تحمل فى داخلها قوة خارقة ... قوة حضور الله فى داخلك جالسا على عرش هو قلبك الصغير المجروح...
نور يشرق فى ليل الظلمة ... نور يعلمك ان تميز الامور المتخالفة لتبقى نفسك حيه باخلاص وبلا عثرة....
كل ما حولك يدعو الى الاكتئاب ولكنك تجد نفسك غير متضايق ... فى نفسك اتساع وادراك عميق .... لان هناك نور اشرق فى اعماقك جعلك متعلما من الله....
حيرة ولا مينا لترسى عليها لكن اليائس بعيد جدا عن الوصول اليك ....
مضطهد من احباء واخوة وغرباء لكنك غير متروك فى يد احد ايا من كان ... لن تجد عربات سمائية من نار لتاخذك بعيدا عنهم .... لكنك غير متروك ... ستجد نفسك تحتاج ان تختبىء بين العيدان على الاسطح لتختفى من قهرهم وعتوهم .... الى حين لانك غير متروك ... ستبحث عن سلة لتتدلى فيها من نافذة لتهرب .... وفى وسط هذا تذكر انك غير متروك
مطروح بجوار لعازر البلايا بكل مهانة يجترء عليك بكل ثقة كل من يراك ... لكن لم ولن تهلك لانى ارسل لك سامرى صالح فى كل وقت وعلى فترات متقاربة فلا تشعر بهلاك ...
فى البحور الهائجة تسبح ولا تجد سفينة سمائية مملؤة بالملائكة لتنقذك .... لكنى اعطيتك قوة فى نفسك لتبحر وتبحر وعيناك ترانى....
فى كل هذا يتالق ايمانك البطولى ... وفى كل هذا انا موجود القدوس وحدى..
فى العالم سيكون لكم ضيق لكن ثقوا انا قد غلبت العالم ... ثقوا بايمان بطولى انى على اجنحة الريح حاضر فى وسطكم .....
ثقوا بايمان بطولى انه فى بيت لحم وفى مذود البقر .... انا هو يهوه الاله العظيم ... عمانوئيل الله معنا فى وسط الخرق ملفوف بين الحملان والغنمات ... وثقت العذراء بايمان بطولى ....
فى الناصرة فى بيت النجار ثقوا ... ثقوا .... ثقوا ... انا هو الجالس على العرش والماسك كرة الارض بين يدى ....
فى وقت العشاء .... وفى وقت التجهيز للخيانة ... احببت الى المنتهى .... قمت وائتزت بمشفة وغسلت الارجل ومن بينهم ارجل الخائن ... لم تكن هناك معجزات باهرة فى تلك اللحظات .... لكنى كنت انا يهوه الاله القدير وحدى ...
فى جبل الزيتون ونفسى منحنية فىّ ....وف المحاكمات امام الطغاة ..... كنت القادر وصاحب السلطان وحدى لمن يؤمن ويثق بى بايمان بطولى...
فى قصة حياتك وعلاقتك الشخصية معى هناك اوقات يتالق نورى حولك لكل عين ... وهناك اوقات تجد نفسك فى الظلال وتعتقد كل عين انك ذاهب فى طريق موت بلا رجعة وانك اخطات فى ايمانك البطولى فىّ ...
طريق الايمان محفوف بالاشواك والجروح ... لكن فى وسطها تنمو اجمل الزهور تتألق .... تتذوق حلوة فى داخلك للبركات فى وسط الجروح وتقلبات لا تفهم معناها ... معاناه لكن روح تتمتع بمشاعر نصرة معجزية ...اوانى خزفية تحمل فى داخلها قوة خارقة ... قوة حضور الله فى داخلك جالسا على عرش هو قلبك الصغير المجروح...
نور يشرق فى ليل الظلمة ... نور يعلمك ان تميز الامور المتخالفة لتبقى نفسك حيه باخلاص وبلا عثرة....
كل ما حولك يدعو الى الاكتئاب ولكنك تجد نفسك غير متضايق ... فى نفسك اتساع وادراك عميق .... لان هناك نور اشرق فى اعماقك جعلك متعلما من الله....
حيرة ولا مينا لترسى عليها لكن اليائس بعيد جدا عن الوصول اليك ....
مضطهد من احباء واخوة وغرباء لكنك غير متروك فى يد احد ايا من كان ... لن تجد عربات سمائية من نار لتاخذك بعيدا عنهم .... لكنك غير متروك ... ستجد نفسك تحتاج ان تختبىء بين العيدان على الاسطح لتختفى من قهرهم وعتوهم .... الى حين لانك غير متروك ... ستبحث عن سلة لتتدلى فيها من نافذة لتهرب .... وفى وسط هذا تذكر انك غير متروك
مطروح بجوار لعازر البلايا بكل مهانة يجترء عليك بكل ثقة كل من يراك ... لكن لم ولن تهلك لانى ارسل لك سامرى صالح فى كل وقت وعلى فترات متقاربة فلا تشعر بهلاك ...
فى البحور الهائجة تسبح ولا تجد سفينة سمائية مملؤة بالملائكة لتنقذك .... لكنى اعطيتك قوة فى نفسك لتبحر وتبحر وعيناك ترانى....
فى كل هذا يتالق ايمانك البطولى ... وفى كل هذا انا موجود القدوس وحدى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق