إجمالي مرات مشاهدة الصفحة


الخميس، 13 مايو 2010

بين زوجتى وابنتى 3

هذا مشهد من فيلم روسى كان الهدف منه محاولة لمعرفة لماذا ازدادت حالات الطلاق والنفور فى داخل الاسرة ؟؟؟

فى مزرعة جميلة واسعة الاطراف تحتوى بين جدرانها مزرعة للحيوانات المنزلية .. بالاضافة الى مساحة شاسعة من الارض المزروعة بكل ما هو خيرمن خضروات وفاكهة وحتى الورود الجميلة...
يتوسط هذه المزرعة بيت جميلة ... حوائطة بيضاء ... تتسلق النباتات بجمال ورقة على الحوائط والشابابيك ...
وقف "الكسندر" فى التراس ينتظر زوجته "جينا" وهو ينظر اليها من شباك المطبخ.. جينا مشغولة
جدا فى اعداد العشاء ... الكسندر هذه الليلة مشغول باله جدا على ابنته "لارا" .. تارة ينظر الى زوجته .. واخرى الى ابنته.. فرق كبير بين الجيلين
لارا تريد الزواج من شاب يسكن القرية المجاورة ..والكسندر الذى يحب ابنته الكبرى جدا يتمنى لها زوجا من نوع اخر غير هذا الشاب الذى يراة الكسندر مريبا , غير جاد.. ليس من الممكن ان يكون هذا الشاب زوجا لابنتى .. اشعر انه لا يعرف معنى كونه زوجا ورب اسرة... بهذه الكلمات يفكر الكسندر.. لكنه لا يريد ان يرغم ابنته على شىء .. يريد ان تعى لارا ما معنى الزواج .. ما معنى كونها زوجة؟؟؟

تقدم الكسندر خطوات نحو ابنته الجلسة على سور السلم تقلم الزهور وهى تنتظر موافقة والدها على خطبتها من هذا الشاب..
+ لارا اريد ان اسالك سؤلا مهما جدا قبل ان اعلن قبولى لمن اخترتيه لكى زوجا ...لارا اريد اجابة محددة لماذا هذا الشاب بالذات تريديه زوجا لكى وليس شاب اخر؟؟؟

لارا تعجبت وابتسمت ضاحكة
+ احبه ابى..
+ لارا لماذا تحبه؟؟؟ ماذا جذبك فيه هو بالذات؟؟
+ لااعرف ردا فقط احبه... اليس هذا كافى...

صمت الكسندر وتنهد وابتعد خطوات عنها ناظرا الى زوجته ثم الى المزرعة .. وبدا يسال نفسه .. لم يحدث طوال خمسة وعشرين سنه زواج انى قلت لجينا احبك ... ولا جينا قالت لى احبك....وحين ذهبت لخطبتها لم اقل لها تلك الكلمة..
لقد ذهبت لوالد جينا وقلت له ... سيدى ارى ان ابنتك هى الزوجة الى تناسبنى واريد ان اسمع ردك على هذا.. فقال لى والدها ها هى جينا تساعد امها ادخل اسالها والرد الذى تقوله سانفذه .. دخلت الى جينا ووقفت الى جوارها .. وانا اتكلم بجدية وقلت .."سيدتى اشتريت قطعة ارض صغيرة لاصنع منها مزرعة .. هى اصغر كثيرا من مزرعة ابيك.. ارى انك الزوجة التى معها سانمو وسينمو كل ما لى فهل توافقين على الزوج بى" ... ردت جينا وقتها ... اذهب لابى وحدد معه
موعد الاكليل .. ففرحت وعدت الى ابيها وقلت له ما حدث ..
قال ابيها .. "اذن تعالى الاسبوع القادم ومعك الكاهن والشماس وخذ زوجتك"
وبالفعل فى الموعد ذهبت اخذتها للكنيسة وهناك تزوجنا ومن الكنيسة اخذتها فى العربة البسيطة التى تجرها الخيول وجئنا الى هنا .. لم يكن للمزرعة باب ... ولا اسوار .. ولم تكن بهذا الحجم .. وكنت قد بدات فقط فى حرث الارض .. كان بالمزرعة فقط زوج من الماعز وبعض الطيور القليلة جدا.. لم يكن هذا البيت موجودا انما كان مكانه كوخا صغيرا عبارة عن حجرة واحدة وحمام صغير والحوض موجود فى الحجرة .. الان اتذكر جينا وهى تدخل المزرعة لاول مرة كانت فتاة صغيرة وكنت شابا يافعا .. كنا قد تخطينا العشرين من عمرنا ببضعة اشهر فقط .. وفى الصباح الباكراستيقظت جينا ولم تجدنى الى جوارها .. نظرت من النافذة الصغيرة الموجودة فى الكوخ وجدتنى ارتدى زى العمل واحرث فى الارض.. قامت ... ذهبت الى الطيور لتجمع لنا بعض البيض ... وكانت امها قد اعطتنا بعض الزبدة والجبنه واشايء من هذه لساعدنا فى بدء حياتنا... حضرت جينا الفطور وجاءت جلسنا معا ناكل ونحن نتحدث عن مزرعتنا الصغيرة وامكانياتنا الضعيفة..
ثم قامت جينا وفى لحظات وجدتها بدا تعمل معى ...

ومنذ هذا اليوم خمسة وعشرون عاما الان نعمل معا .. لم اقل لها قط احبك وهى لم تقلها لى؟؟؟ لكنى بالفعل اشعر بمدى حبى لهذا المراة .. انا بدونها لاشىء .. بدونها لما كانت هذه المزرعة وهذا البيت وهذا الخير ...
خمسة وعشرون عاما تعمل فى البيت وفى المزرعة .. لم تطلب منى قط اى شىء لنفسها.. لم يحدث انى دخلت مرة البيت ووجدت وجهها غير مريح.. بل دائما كل مقابلتها لى ببشا شة .. دائما فى حالة من النشاط ... خمسة اطفال ... لم ادخل ووجدت طفلا غير نظيف...
وفوق هذا كانت تعرف كل شىء فى المزرعة لتساعدنى وليس لتتدخل فى اى شىء.... كم مرة خسرنا خسائر فادحة .. وتحملت معى ولم يعرف احد ما نمر به من ضائقة مالية...

حينما كنت اعود من المدينة بعد شرائى لزوم البيت والمزرعة لم تسالنى مرة ماذا اشتريت او لماذا هذا ...
كثيرا ما تعرضت للحمى وادوار البرد وكنت اضطر لملازمة الفراش .. كانت هى التى تدير المزرعة .. وتدير البيت .. وكنت اغادر السرير لاجد المزرعة والبيت كما هما ....

ومع هذا لم اقول لها مباشرة احبك ولا هى قالت احبك يا الكسندر..
كانت الصيق الوفى .. كاتم الاسرار ... لم تغادر المزرعة الى بيت ابيها طوال هذه السنين انما هم من ياتون اليها حينما يشائون ...

وقف الكسندر متحيرا بين زوجته ورفيقة كفاحة التى لم تستطع اكمال تعليمها .. وبين ابنته الكبرى التى تعلمت ودرست فى الجامعة ... كلاهما من جيل مختلف ومرحلة حضارية وثقافية مختلفة.. لكن زوجته اثبتت له انها بعقلها اكثر ثقافة وتحضرا من ابنته...

دخل الكسندر المطبخ .. وزجته تتحرك فى نشاط تريد ان تعد سريعا وجبة شهية لزوجها الذى يعمل منذ الصباح الباكر واولادها الخمسة ... منهم من عاد من جامعته او مدرسته .. منهم من كان يعمل مع والده... تشعر بالمسئولية .. نظر الكسندر باعجاب وتقدير لزوجته كما لو كان لم يراها من قبل ... وتسال فى نفسه : " يا لهذه المراة القوية المبدعة لم تسال المساعدة مرة واحدة.. تعمل وتعمل ... ماهذا كيف لى طوال خمسة وعشرون عاما اتجاهلها ولم اقل لها يوما احبك يا جينا انت لى كل ما لى....."

ثم اقترب منها الكسندر وهى بجوار الكيتشن ماشين وسالها :: جينا .. ... هل تحبينى؟...........
فى مهارة وذكاء اطفات جينا الماشين ثم قالت:: هل ماذا؟؟ هل ماذا يالكنسدر؟؟؟
فى براءة اجاب الزوج مبتسما "هل تحبينى؟"

تكلمت جينا بكل جدية وبرقتها المعهودة وصوتها اللطيف... هل بعد خمسة وعشرون عاما تسالنى ان كنت احبك ام لا؟؟؟
هل بعد كل هذه الحياة والشركة بيننا فى كل شىء تسال هذا السؤال؟؟؟
... ثم عادت جينا لتكمل عملها كما كانت... وخرج الكسندر من المطبخ ... وذهب نحو ابنته التى تتلهف لتعرف رايه..
قال الكسندر: "ابنتى الحبيبة ... ... سالتك لماذا هذا الشاب بالذات تريديه .. قلتى احبه .. سالتك لماذا تحبيه قلتى احبه فقط...
ردك على سؤالى غير كافى وغير مقنع.. انتى لم تنضجى بعد لتصبحى زوجة .. ولم تنضجى بعد لتختارى... ارجوك يا حبيبتى ان تتعلمى من امك ما هو الزوج وما معنى محبته... انا لن ازوجك من رجل تحبينه فقط اليوم لذلك تريدين الزواج منه.. وغدا تكرهيه ثم تريدين الطلاق منه..
لا اريدك ان تذوقى الم الطلاق وجراحة انتى واولادك... انتى اغلى عندى من هذا لذلك انا غير موافق.....

In The Practice of the Presence of God

The 17th century [French] monk, Brother Lawrence, developed a technique--mostly through inspiration and intuition--which leads to results akin to those developed by the continued practice of either Zen or mindfulness meditation.

In The Practice of the Presence of God, he wrote:


"This made me resolve to give the all for the All: so after having given myself wholly to GOD, to make all the satisfaction I could for my sins, I renounced, for the love of Him, everything that was not He; and I began to live as if there was none but He and I in the world ... I worshipped Him the oftenest that I could, keeping my mind in His holy Presence, and recalling it as often as I found it wandered from Him. I found no small pain in this exercise, and yet I continued it, notwithstanding all the difficulties that occurred, without troubling or disquieting myself when my mind had wandered involuntarily. I made this my business, as much all the day long as at the appointed times of prayer; for at all times, every hour, every minute, even in the height of my business, I drove away from my mind everything that was capable of interrupting my thought of GOD. Such has been my common practice ever since I entered into religion."

From Western Mystical Traditions
(Quote by Brother Lawrence from First Letter)

الأربعاء، 12 مايو 2010

بر الله ام بر نفسهم

يتكلم الكثيرين على منابرالكنائس ببر انفسهم وينسون برا لله ... بر الله ان تتواصل كل كنيسة مع شعبها التى تربى بها ورضع تعاليمها وتواصل مع ثقافتها ... بر الله ليس فى جعل المنابر مجال لتجريح الكنائس الاخرى ... بر الله ان تجد الكنيسة التى تنسجم مع ثقافتها وتفرح بها انت وبيتك ... بر الله ان يبقى شعبه حافظا لاسمه بقلبه وليس بلسانه ... بر الله لا ينتهى وليس هو وقفا على ان تقارن نفسك بالكنائس الاخرى ... فقط ابحث عن بر الله ...فقط ابحث عن الحق واعشقه...بر الله ان تشتم رائحة الله ونسماته فى كل خليقته... لا تستطيع ان تقرر من هى الكنيسة المفدية والكنيسة الناموسية... عمل الفداء شخصى... ادم كان فى الفردوس وسقط.. المراة ساكبة الطيب كانت فى مجتمع قاسى وفى وسط كله خطيئة ... لكن قلبها تحسس نعمة الله فاخذت اثمن ما عندها وسكبتها عند الاقدام... من اين لك يامريم ان تعرفى ان هذه اقدام الله الوحيد الجنس .. من اين لك ان تعرفى ان هذا هو خالقك؟؟؟ .... المكان اذى انت فيه لا يخلصك ... انما عمل قلبك وتفاعلك مع النعمة ... ما يخلصك هو عشقك لحضرة الله الدائمة فى حياتك..

الكثيرون الان يحفظون الكتاب المقدس عن ظهر قلب ... ولكن كم عدد من وجد فيه حياته ولؤلؤته الكثيرة الثمن ... ليست كل دراسة وحفظ وترديد للكتاب المقدس هى بر الله ...

الثلاثاء، 11 مايو 2010

بين زوجتى وابنتى 2

ابنتى ومليكة قلب ابيها...
انتِ تعلمى انك لن تجدى قلب يحبك مثلى ويتمنى لكى السعادة الحقيقية...
السعادة الحقيقية التى ليست هى فى كثرة ما عندك لكن فى عمق وجوهر ما اكتسبتيه بعلمك وادبك وودعتك..
ابنتى اريدك ان تعلمى ان تقدير زوجك لك ونظرات احترامه هى اثمن من الماس ...
لانى كرجل اقول لك يا ابنتى انه ليس من السهل ان يحترم الرجل المراة ويجد فيها معنى الصداقة وامان الرفقة...
ابنتى لا تستغلى هذه اللحظات من التقدير والاحترام لتقدمى عرائض بطلبات بالفعل البيت فى غير احتياج لها...
ابنتى امك الغالية كانت تجد فى هذه اللحظات قمة انتصاراتها لتطلب وتطلب وتطلب .. حتى انى زهدت النظر اليها ...
بكل الوسائل حاولى ان تجعلى زوجك يعلم ان احترامه وتحاوره هم اغلى عندك من اى شىء فى العالم
+++
لا تتعجلى خروج زوجك من البيت لتفعلى ما يحلو لك من مكالمات تليفونه واحاديث لا تنتهى مع ماما...
لا تنسى يا ابنتى انك يوما ما كنت تطلبى من ماما ان تعطيك الفرصة لتعيشى حياتك بطريقتك... فلماذا بعدما صرت زوجة ... اصبحت ماما مركز الحياة عندك ...

لا تعتمدى على ان زوجك رجل نزية وحر ولن يبحث عن اخرى ليلهو معها ويكسر قلبك ... لا تثقى فى قلبك انه ليس عندنا طلاق ولا زواج اخر .. فتطمئنى ويسمن قلبك وتعلو روحك...

اكبر خزى للمراة هو ان لا تعودى الرفيقة والحبيبة والصديقة لزوجك ... كسرة قلبك الحقيقية ....ان يكون كل ما يربطك بزوجك هم اولادكم فقط .. ولو لم يكن هناك اولاد ... تصيروا غرباء ....
+++
ابنتى لا تجعلى عينيك خارج البيت على ما حققته صديقاتك ورفيقاتك فى الدراسة وانت لم تحققيه ..
قد يكون ما تريه زيف وليس حقيقة..
كثيرا ما جرحتنى امك الحبيبة بعدم قدرتى على تحقيق الرفاهية لها مثلما حققه ازواج اقاربها وصديقاتها ... ثم بعد ان خسرت سلامها وبعد ان زهدتها .. علمت ان ما راته عينها انما هو وهم ... علمت بعد عمر فى النكد ان ما بين يديها هو الاجمل والارقى...
+++
ابنتى الحبيبة ..
الملكة اليزبيث بسبب الحالة الاقتصادية اعادت توضيب ملابسها القديمة باضافة لمسات جديدة ...الملكة اليزابثتقوم ليلا تلف على شرفات قصرها للتاكد بنفسها من فصل الكهرباء عن الغرف ... تعلمى هذه الدرس .. واعلمى انك اجمل امراة وملكة قلب زوجك وهذا يكفى .. جمال روحك وحب زوجك سبنعكس على كل ما ترتديه وسيجعلك الاجمل دائما لمن يهمهم امرك...
+++
ابنتى الحبيبة امتلاكك لعربتك الخاصة ليس هو دليل الحب والتقدير من زوجك مثل الكثير من الصديقات والجارات...
ابحثى عن جمالك الحقيقى .. ابحثى عن احتياج بيتك الحقيقى ....

مليكة قلب ابيها ... اريدك ان تعيشى ملكة فى بيت زوجك .. اريدك ملكة فى بذلها وعطائها .. لكى عزة نفس الملكات الحرات لا تتمركز حول ما تاخذه ...اريدك مشرقة بابداعك برقتك وانوثتك ...بصوتك الهادىء الوديع... امك الحبيبة رفيقة عمرى حينما تتكلم اشعر انها فقدت كل انوثة ... احيانا اجد اذنى ترفض ان تسمعها ...

+++

ابنتى اهلا بك فى بيتك ابيك ولكن ارجوكِ حينما يكون هناك اى اختلاف ولو سطحى مع زوجك .. ارجوكِ فى هذه الحظات بالذات حافظى على خصوصية بيتك وزوجك .. ارجوكِ اجلسى فى بيتك فى هذه اللحظات اغلقى بابك ... لا تتحدثى فى التليفون وخصوصا مع ماما... اجعلى هذه اللحظات تمر بهدوء لتثبتى بها لزوجك انك لؤلؤة جميلة كثيرة الثمن..

اخيرا ايتها الؤلؤة الجميلة انعمى بحياتك فى بيتك كملكة وسيدة واعلمى انه لن يكون هناك اصدق منى فى حبى لكى..

Your Heart Will Guide You Through

If you feel confused, alone, unsure of what to do next, go back to a place you can trust - your heart. In matters of work, money, love, play, go back to your heart.

The issues that arise in your life can be dealt with from the heart. You will be guided through gently, safely, with love and truth, along the path that's best for you. Are you feeling upset? Do you wonder why things aren't working out? Are you unsure of the map, uncertain of the next step, wondering how to untangle the mess of the past?

The answer isn't in your head, it's in your heart. It's not outside of you, although sometimes we receive guidance from others. The answer you're seeking, the guidance you're looking for needs to feel right to you. It needs to resonate with your heart. Your heart is the center, the balance point for your emotions, your intellect, and your soul. Your heart is safe.

Go back to your heart. It will Always lead you home.

Hanging on to Old Relationships

We want to travel baggage-free on this journey. It makes the trip easier.

Some of the baggage we can let go of is lingering feelings and unfinished business with past relationships: anger; resentments; feelings of victimization, hurt, or longing.

If we have not put closure on a relationship, if we cannot walk away in peace, we have not yet learned our lesson. That may mean we will have to have another go-around with that lesson before we are ready to move on.

We may want to do a Fourth Step (a written inventory of our relationships) and a Fifth Step (an admission of our wrongs). What feelings did we leave with in a particular relationship? Are we still carrying those feelings around? Do we want the heaviness and impact of that baggage on our behavior today?

Are we still feeling victimized, rejected, or bitter about something that happened two, five, ten, or even twenty years ago?

It may be time to let it go. It may be time to open ourselves to the true lesson from that experience. It may be time to put past relationships to rest, so we are free to go on to new, more rewarding experiences.

We can choose to live in the past, or we can choose to finish our old business from the past and open ourselves to the beauty of today.

Let go of your baggage from past relationships.

Today, I will open myself to the cleansing and healing process that will put closure on yesterday and open me to the best today, and tomorrow, has to offer in my relationships.

الاثنين، 10 مايو 2010

بين زوجتى وابنتى

زوجتى الحبيبة هى مجموعة مشاعر وحب وحنان متحركة ولكن بلا سيطرة فاقدة لكل توجية... تعشق ابنتها ولكن عشق خانق .. لا تريد ان يكون لابنتنا صديقة سواها.. يتحول البيت الى شحنة من الانفعالات والصريخ والتهديد حينما تجد ابنتنا تحب صديقتها .. ترى ذلك خيانة لها ... وترانى اشجع ابنتى على خيانتها.. اريد ان تفرح ابنتى مع صديقاتها .. اريد ابنتى ان ترى الحياة وتتعلمها وتتعلم كيف تتفاهم وتتحمل الاخرين ... اريد ابنتى ان تجيد فن احتمال الشخصيات المتعبة بدون ان تنجرح مشاعرها ولا تفقد دمعة واحدة... لكن هل تظنون زوجتى تترك لى الفرصة؟؟؟حولت ايام الاعياد والاجازات الى ايام نكد ليكون الجميع فى طاعتها فقط وليعلم الجميع واولهم انا ماذا يحدث من جراء كسر اوامرها ...

كبرت ابنتى ...صارت زوجتى تنتظر.... وتتوعد العريس الذى سياتى لاخذ ابنتها...زوجتى خصصت نوتة او غالبا هى اجندة لكتابة طلبتها من عريس ابنتها... وبرضة بتكتب البيانات الخاصة بهم ... مش فاهم ليه!؟؟؟ غالبا بتبعت اعينها الخاصة للسؤال عنهم.. وهذا يزعج ابنتى جدا... انا فى حيرة
انا اشعر بشماتة اريد ان ارى من هو الرجل الذى يستطيع احتمال زوجتى مثلى.. لكنى اشفق على ابنتى اريدها ان تفوز بحب زوجها لتسعد معها كل ايام عمرها وتفرح بتقديره واحترامه..

زوجتى الحبيبة هل لى ان اطلب دقائق لاتحدث الى ابنتى لاعلمها كيف تكون الصديقة الوفيه لزوجها ... اريد ان اعلمها فن اكتساب احترامه وتقديره مدى الحياة ... زوجتى الحبيبة مع احترامى لك ِ انت ستعلميها الانانية وكثرة الطلبات التى لا تنتهى .. انت ستعلميها ان تقارن بين زوجها وازواج صديقاتها .. نصائحك ستجعل ابنتى تنظر الى القشور... ثارت زوجتى وتوعدت وهددت كالمعتاد بترك البيت لى لاحراجى امام الناس .. واعتبرت انى اقود عصيان عليها.... وصمت انا كالمعتاد

لكن ابنتى تصر على رفض كل من يحاول التقرب منها وترفض حتى ان تتكلم معى لتاخذ نصيحتى .. ابنتى تتصرف بعيدا عنى ... ولم تعد تقول لامها شيئا ... ابنتى تعلمت منى ان تصمت اما صراخ امها وقهرها....
اما زوجتى فكانت تجد لذتها فى ان تبتسم ابتسامة صفراء لكل من تعرف ان يريد الارتبابط بابنتى.. وانظر الى ابنتى اجدها مرتعبة من امها يملأها الحزن والحيرة ... ولا تتكلم

زوجتى الحبيبة لا تستطيع ان تجلس وتكون على غير علم بما يحدث .. لذلك قررت ان تجعل ابنتى تحت المراقبة مثلما كانت تفعل معى تماما حتى فى عملها ... بكل الوسائل تتحايل على زملاء ابنتى فى العمل فى كنيسة فى خدمة لتعرف ماذا يحدث!!!!

واندلع فجأة حريق كبير جدا الله وحده يعلم مداه ... زوجتى ثائرة الى اقصى درجة وللأول مرة تجلس لتتحدث معى ... ياليتها تقلل قليلا من حده صوتها ... لكن الامر لله ... برضة احسن من مافيش...
زوجتى قررت انها لا تستطيع الانتظار اكثر ... لا اعلم انتظار ماذا ... انا مضطر استمع الى النهاية ..
زوجتى قررت انها اختارت الزوج المناسب لابنتى وقررت ان ستزوجها حتى لو اضطرت ان تربطها بالاحبال.. ووقفت زوجتى بجلالها وصولجانها تهدد ابنتنا انها ستتم زواجها شائت ام ابت ..

لم تسمع لصوتى وان اطلب منها ان تكف عن التهديد ... زوجتى حينما تتكلم لا تستطيع ان تسمع احد...

اما ابنتى التى تعلم جيدا بسطوة امها .. وسيطرتها ... وانه لن يوجد من يوقف امها وحتى انا... لانى لو تكلمت ... زوجتى الحبيبة ستاخذ شنطتها وتترك لنا البيت...

وضعت ابنتى الحبيبة وهى فى اجمل ايامها النهاية ........ اختفت ابنتى الى الابد ... اختارت ان تكون غريبة ووحيده افضل من ان تعيش بهذا القهر..
حزنت كثيرا ...ولم يوجد شىء فى العالم ينسينى ابنتى وحيدتى ... ولم استطع ان انظر الى وجه زوجتى وزهدتها الى يوم خروج نفسى من جسدى...
وحينما تركت الارض وجدت ابنتى ومليكة قلب ابيها كتبت لى رسالة بمشاعر قلبها المكسور... اترككم تقروا رسالة ابنتى:

(ابى الحبيب ...
كم تمنيت ان امسك يداك واقبلهما .. كم تمنيت ان اجلس الى جوارك واسمع منك لانى علمت ان البنت التى تتهذب على يدى ابيها تتمتع بمعرفة الحياة وتكون فتاة حرة بالحقيقة... لكن ماما كانت ها تتضايق والجو كان ها يتلبد بالغيوم .. ابى كم تمتعت وانا اسمعك تغرد كالعصفور حينما تكون عائدا الى البيت وكانك تقول لى "بابا جه" ...
بابا انا اعرف انك قبلت القهر وسيطرة ماما وتركتها تفعل ما تشاء فى سبيل ان لا تعطيها الفرصة فى كل كبيرة وصغيرة لترك البيت ... انت عملت كدا عشان تحافظ على صورتى .. عشان مستقبلى...
بابا انا دايما افتكرك وانت بتصحينى الصبح وتقبلنى على جبينى ...
بابا انا اختفيت لانى مش ها اقفبل ان اسلم ليد ماما رجل اخر تقهره ...
اختفيت لكون ابنتك الحرة التى تعشق كل ما هو سلام واحترام...
بابا انا ختفيت حتى لااكون صورة جديدة وامتداد لماما..)

....


الأحد، 9 مايو 2010

Thoughts on life

Give people more than they expect and do it cheerfully.
Memorize your favorite poem.
Don't believe all you hear, spend all you have or sleep all you want.
When you say, "I love you", mean it.
When you say, "I'm sorry", look the person in the eye.
Be engaged at least six months before you get married.
Believe in love at first sight.
Never laugh at anyone's dreams.
Love deeply and passionately. You might get hurt but it's the only way to live life completely.
In disagreements, fight fairly. No name calling.
Don't judge people by their relatives.
Talk slow but think quick.
When someone asks you a question you don't want to answer, smile and ask, "Why do you want to know?"
Remember that great love and great achievements involve great risk.
Call your mom.
Say "bless you" when you hear someone sneeze.
When you lose, don't lose the lesson.
Remember the three R's: Respect for self; Respect for others; Responsibility for all your actions.
Don't let a little dispute injure a great friendship.
When you realize you've made a mistake, take immediate steps to correct it.
Smile when picking up the phone. The caller will hear it in your voice.
Marry a someone you love to talk to. As you get older, their conversational skills will be as important as any other skill.
Spend time alone.
Open your arms to change, but don't let go of your values.
Remember that silence is sometimes the best answer.
Read more books and watch less TV.
Live a good, honorable life. Then when you get older and think back, you'll get to enjoy it a second time.
Trust in God, but lock your car.
A loving atmosphere in your home is so important. Do all you can to create a tranquil harmonious home.
In disagreements with loved ones, deal with the current situation; don't bring up the past.
Read between the lines.
Share your knowledge. It's a way to achieve immortality.
Be gentle with the earth.
Pray -- there's immeasurable power in it.
Never interrupt when you are being flattered.
Mind your own business.
Don't trust someone who doesn't close their eyes when you kiss them.
Once a year, go someplace you've never been before.
If you make a lot of money, put it to use helping others while you are living. That is wealth's greatest satisfaction.
Remember that not getting what you want is sometimes a stroke of luck.
Learn the rules then break some.
Remember that the best relationship is one where your love for each other is greater than your need for each other.
Judge your success by what you had to give up in order to get it.
Remember that your character is your destiny.
Approach love and cooking with reckless abandon.

Hi, My apologies, I am not able to find the link of these wonderful words; they are not mine

Reflections of a Mother

... Author Unknown
I gave you life, but cannot live it for you.
I can teach you things, but I cannot make you learn.
I can give you directions, but I cannot be there to lead you.
I can allow you freedom, but I cannot account for it.
I can take you to church, but I cannot make you believe.
I can teach you right from wrong, but I cannot always decide for you.
I can buy you beautiful clothes, but I cannot make you beautiful inside.
I can offer you advice, but I cannot accept it for you.
I can give you love, but I cannot force it upon you.
I can teach you to share, but I cannot make you unselfish.
I can teach you respect, but I cannot force you to show honor.
I can advise you about friends, but cannot choose them for you.
I can advise you about sex, but I cannot keep you pure.
I can tell you the facts of life, but I can't build your reputation.
I can tell you about drink, but I can't say "no" for you.
I can warn you about drugs but I can't prevent you from using them.
I can tell you about lofty goals, but I can't achieve them for you.
I can teach you about kindness, but I can't force you to be gracious.
I can warn you about sins, but I cannot make you moral
I can love you as a child, but I cannot place you in God's family.
I can pray for you, but I cannot make you walk with God.
I can teach you about Jesus, but I cannot make Jesus your Lord.
I can tell you how to live, but I cannot give you eternal life.
I can love you with unconditional love all of my life... and I will!
Always,
Mom

God's Garden

... Colleen Carey
God looked around his garden
And found an empty place.
He then looked down upon the earth
And saw her tired face.
He put His arms around her
And lifted her to rest.
God's garden must be beautiful,
He always takes the best.
He knew that she was suffering,
He knew she was in pain,
He knew that she would never
Get well on earth again.
He saw the road was getting rough
And the hills were hard to climb,
So he closed her weary eyelids
And whispered "Peace be thine".
It broke my heart to lose her,
But she didn't go alone.
For part of me went with her,
The day God called her home.

Friends

The old man turned to me and asked
"How many friends have you?"
Why 10 or 20 friends have I,
And named off just a few ~
He rose quite slowly with effort
And sadly shook his head
"A lucky child you are
To have so many friends," he said,
But think of what you're saying
There is so much you do not know
A friend is just not someone
To whom you say "Hello"
A friends a tender shoulder
On which to softly cry
A well to pour your troubles down
And raise your spirits high
A friend is a hand to pull you up
From darkness and despair...
When all your other "so called" friends
Have helped to put you there
A true friend is an ally
Who can't be moved or bought
A voice to keep your name alive
When others have forgot
But most of all a friend is a heart
A strong and sturdy wall
For from the hearts of friends
There comes the greatest love of all!
So think of what I've spoken
For every word is true
And answer once again my child
How many friends have you?
And then he stood and faced me
Awaiting my reply
Softly I answered
"If lucky... one have "I"
"You!
... Author Unknown

Fear and Faith

Fear imprisons,
faith liberates;
fear paralyzes,
faith empowers;
fear disheartens,
faith encourages;
fear sickens,
faith heals;
fear makes useless,
faith makes serviceable;
--and, most of all,
fear puts hopelessness at the heart of life,
while faith rejoices in its God.
. Harry Emerson Fosdick

Expectations

We are born into the World
Like a blank canvas
And each person that crosses our path
Takes up the brush
And makes his mark
Upon our surface
So it is that we develop
But we must realize that there comes a day
That we must take up the brush
And finish the work
For only we can determine
If we are to be
Just another painting
Or a Masterpiece
Javan

A Rose

A Rose once grew where all could see
Sheltered beside a garden wall
And, as the days passed swiftly by
It spread its branches straight and tall...
One day a beacon of light shone through
A crevice that opened wide
The Rose bent gently toward its warmth
Then passed beyond the other side...
Now, you who deeply feel its loss,
Be comforted
The Rose blooms there
Its beauty even greater now
Nurtured by God's own loving care.
Author Unknown

السبت، 8 مايو 2010

من سيشتكى على مختارى الله

"من سيشتكى على مختارى الله" مهما زادت الظلمة حولهم ... الله الذى يفحص القلوب يعلم ما هو اهتمام الروح .. ما فعله الروح القدس فى قلبى ... اثره على مشاعرى وكل مافىّ من كيان ... لم اعد عبدا لذلك ليس للخوف سلطان علىّ

After a While

After a while you learn
The subtle difference between
Holding a hand and chaining a soul
And you learn that love doesn't mean leaning
And company doesn't always mean security.

And you begin to learn
That kisses aren't contracts
And presents aren't promises
And you begin to accept your defeats
With your head up and your eyes ahead
With the grace of a woman
Not the grief of a child

And you learn
To build all your roads on today
Because tomorrow's ground is
Too uncertain for plans
And futures have a way
Of falling down in mid flight

After a while you learn
That even sunshine burns if you get too much
So you plant your own garden
And decorate your own soul
Instead of waiting
For someone to bring you flowers

And you learn
That you really can endure
That you are really strong
And you really do have worth
And you learn and you learn
With every good bye you learn.

Veronica A. Shoffstall

Adonai

Adonai is the plural of Adon, meaning “Lord, Lord, LORD, master, or owner” (the word Adon derives from a Ugaritic word meaning “lord” or “father”). In the Tanakh, the word Adon can refer to men and angels as well as to the LORD God of Israel (e.g., Exodus 34:23). God is called the “Lord of lords”(Deuteronomy 10:17) and Psalm 8:1 mentions God as “YHVH our Lord

http://www.hebrew4christians.com/Names_of_G-d/Adonai/adonai.html

اللهم باسمك خلصنى

باسمك وحدك ياسيدى اقف امام الريح والعاصف وقوات الظلمة ... باسمك وحدك ادعو على كل بيت واسرة ليلمس روحك القدوس قلوبهم بالحب... بالمغفرة .... بالشفاء لنفوسهم الجريحة بجروح الماضى ... بجرح غيرة او جرح احتياج .. اسمك على جروح الشره للاستيلاء على كل ما لاخر ... اسمك على كلمة جارحة مست قلبى ... او خرجت منى لتجرح اى قلب .. اسمك على ما قلته بجهل او عدم معرفة ليتحول الى خير وفرح وسلام... عتاة القلوب لم يروا انك فى السفينه ... اغفر لهم .. ونجى نفسى من يدهم.. انت من تعضدنى ... اسمك يا ادوناى .. اسمك وحده يا يهوه هو الذى ينجينى من الضيق وتخرج نفسى بسلام... اريد ان ارى عدل ورحمتك لانك اله صالح

انت ابن لبلد الصلاة

مصر كانت بلد الصلاة ... البلد التى جعلت صحاريها فراديس بالصلاة والهذيذ بالكتاب المقدس ... البلد التى نقلها شعبها الجبل بكلمات بسيطة .. كيرياليسون ... ومجامر ممتلئة بخور .. وشعب مسحوق بالمذلة والهوان ... قاد الصلاة ليس البابا البطريرك انبا ابرام ابن زرعة انما القائد الحقيقى كان سمعان الخراز الرجل البسيط .. رجل خراز جعل حياته حالة صلاة مستمرة لا تتوقف لا فى عمل ولا فى نوم... ابحث عن تاريخ ابائك ... استيقوا ايها الاباء رهبان شيهيت وكل البرارى وعودوا الى رسالتكم ... رسالتكم هى التكريس للصلاة الدائمة التى لاتفترولا تتوقف لا اثناء عمل ولا اثناء نوم .... استيقظوا ايها الطوائف جميعا ولا تنكروا عمل اجدادكم بسبب تعصب طائفى .. ادرسوا واوعوا لكيف بلدكم وجدودكم هى بلد الصلاة وهم جدود رجال صلاة كانوا...

لم نتعلم ان الصلاة هى مجرد دموع من العيون ... انما تآوهات القلب الداخلى وصدق المشاعر هى المدخل الحقيقى لحالة الصلاة
... دا كلام جدودى وجدودك من اختبروا حالة الصلاة ... قالوا لا تنخدع بدموع العيون ... ولا تمنعها ان انسابت ... لكن لا تجرى وراءها

جدودى تركوا لى ولك وللعالم تراث من خبراتهم العملية فى الصلاة قالوا الروح القدس وحده هو من يعلمك الصلاة .. معنى هذا اننا لا نقلد لا قديس ولا صديق ولا معلم ... معنى هذا ان لكل منا طريقه وطريقته فى الصلاة ... لكل منا البصمة الوراثية الخاصة به التى تفتح له ابواب السموات حينما يقف ... بصمته الوراثية تُصمت الملائكة لان صوته يلذ لملك الملوك سماعه...

The Family Stone

ايها الاخ الحبيب ... وصديق العمر .. هل تنسى اسرتك واخوتك لاجل زوجتك؟؟!! هل تقديرك لاهل زوجتك يجعلك تنسى ايامك الحلوة فى بيت ابيك وامك!!!

ايتها الزوجة الحبيبة ورفيقة العمر .. ارتبطت بك لاجد الحب الصادق .. والصديق الذى استند عليه فى ثقة ... الصديق الذى ينتظر عودتى ليقول لى كم انت محبوب ... فهل لى اجدك الان تسلمى تعبى وعرقى لاسرتك وتجعلينى غريبا فى بيتى ... وتنسى انى جعلت انت وحدك سيدة وملكة هذا المكان .. هل تشتاقى لبيت ابيك واخوتك وانا غريبا عنك !!؟؟؟
اعود الى البيت فى اشتياق لاجدك واجد عندك الام والاخت والصديقة والرفيقة والزوجة .. واذا بى اعود الى بيتى لاجد نفسى غريبا ... ومعى امراة غريبة ليست هى التى احبتنى واحببتها يوما ما.. اعود الى بيتى باحثا عن الخصوصية .. واذا بيه صار مسرحا مفتوح لاسرتك واهللك فقط... اعود الى بيتى لاجد وجهك معبثا صوتك يريع حتى اثاثات البيت ..

ايها الزوج ورفيق العمر ... يامن بدات معك عمرى ... لماذا تحرمنى من ان اجد هويتى ؟؟ هل تخشى من ذكائى؟؟ هل تخشى من ان ازداد علما وثقافة؟؟ أتظن ان العلم والثقافة سيجعلونى متمردة عليك!!!
نمو هويتى وانا معك سيجعلنى اكثر جمالا وبهاءا ... قادرة على ان اجعل الحياة دائما متجددة .. فلماذا تخمد فى داخلى شعلة الحياة والتجديد .. وتريدنى دائما غير قادرة على الفهم والقرار والاختيار بدونك؟؟؟

سيدتى الا تستطيعى ان تنسى اهللك وبيت ابيك وتجتهدى لتسعدى زوجك الذى وضع كل ثقته واحلامه معك ... سيدى الا تستطيع ان تشارك فى نمو هويه زوجتك وعقلها لان هذا سيسعدك اكثر ... اخى ممكن تعود الى حب اخوتك وبيك ابيك بعد زواجك بدون ان تفقد خصوصيتك مع زوجتك... ممكن تذكر محبتك لاخوتك ومحبتهم لك لان هذا هو اساس تكوينك لاسرتك الجديدة
All of us have wonders hidden in our breasts, only needing circumstances to evoke them. ~Charles Dickens

Never give up

A great deal of talent is lost to the world for want of a little courage. Every day sends to their graves obscure men whose timidity prevented them from making a first effort. ~Sydney Smith

+ Without a humble but reasonable confidence in your own powers you cannot be successful or happy. ~Norman Vincent Peale

+
Always act like you're wearing an invisible crown. ~Author Unknown

+
Other people's opinion of you does not have to become your reality. ~Les Brown

+ Never dull your shine for somebody else. ~Tyra Banks, America's Next Top Model, "The Girl Who Is Afraid of Heights," original airdate 17 October 2007

الجمعة، 7 مايو 2010

طفل وخمسة اطفال آخرين

فى صباح الجمعة سبعة مايو فى الساعة السادسة صباحا ... طفل ذو سته اعوام يجول عربات المترو ليبيع المناديل الورق ... اثر النعاس على عينيه ... رق له الجميع بالرغم من انه غير جميل اطلاقا ... لكن اثر سرقة طفوله على وجهة ... تبادلت معه الحديث سيده لها ابن فى نفس عمره تركته نائم فى سريره فى رعايه جدته ووالده ... رقت هذه السيده لهذا الصبى البائس سالته عن ابيه وامه ... اجاب الطفل وهو لا يعى كم هو بائس ان ... ابيه طلق امه وان هم ستة اطفال اخوة .. وفجاة توقف المترو فى المحطة ودخلت اختة التى تكبرة بعامين او اكثر ومعها كيس به المناديل فى يد وف اليد الاخرى اختهم الصغرى ذات الاربعة اعوام ...

هل لو تساهلنا فى الطلاق سيصير هذا مصير اطفالنا؟؟؟ وطبعا العن والعن....فهل سيدتى المراة القبطية
تستطيعين ان تقدرى زوجك فى كل لحظة وتشبعيه بحبك الصادق واحترامك ولا تتسلطى وتتجبرى لانه لن يتركك مهما حدث ... هل كل طفل قبطى وشاب يستطيع ان يقول لابيه بصدق احبك ... بابا انت الامان ... بابا انت الارشاد ... بابا انت الحكمة والعقل ... ممكن تمتع بابا وماما بحبك قبل فوات الاوان... ممكن تعطى الفرصة لاخواتك يشعروا بالامان فى حضن بابا وماما وحضنك بدون ان تبحث عن سلطتك انت فى البيت ... ممكن كل فرد فى الاسرة يساهم فى وضع اسوار وابواب وستائر لبيته لبابا وماما واخواتى ... ممكن بابا يدخل البيت يفرح بتعب عمره ومش يشعر انه داخل بيت جحا كله الغاز ومسكات ترغمه الزوجة مع الاولاد باكاذيب بيضاء على جعله يوافق على ما لا يريد.. ممكن ماما تثق فى محبه اولادها ومش تطلب منهم الاعتراف اليومى بجمائلها وفضلها ... لانهم بالفعل فى كيانهم يعرفون انها نور حياتهم .. لكن التعبير الحسى المستمر وابداء الخضوع لدرجة الاختناق ها يخنق الحب وممكن يضيع الاولاد واحد وراء واحد

ممكن نرجع للحب الصادق الواعى ... ونحافظ على تعب بابا ... وتفرح ماما .. ويشعر الاولاد بمعنى الامان فى البيت...

المرنم المحبوب ماهر فايز

بهذا تستطيع ان تعرف من هو مرسل من الله ومن هو على درب سيده... المرنم الحلو استطاع ان يجمع فى تلاميذه حب صافى رائق وراقى لله .. حب يجمع الارثوذكسى والكاثوليكى والانجيلى فى ترنيمة واحده ... ترنيمة من قلوب تحب .. قلوب صغيرة رقيقة لها دموع صادقة ... تنطلق بسرعة الصاروخ الى العرش وهى لا تدرى لانها عشقت البساطة والاتضاع ... كم كنيسة يستطيع ان يلتقى فيها المسيحى مع اخيه ويجتما معا بهذه السيمفونية الحلوة...
انحنى لهذا المرنم الذى ترك الله يجعل منه قيثارة يتجمع حولها شعبه بكل طوائفه وتذوب الحواجز والنفور المميت بين الارثوذكسى والانجيلى والكاثوليكى...

وفى نفس الوقت تجد الكثير من الوعاظ والرعاة والاساقفة يعلمون عن الكنيسة الاخرى انها عابدة وثن ... لا تدرى ما هو الذى لخلاصها ... لاتدرى الحياة بروح الفداء ... ناموسية .. غير مؤمنة ... لن يتمتعوا بالملكوت لانهم لا يمارسون الاسرار... والكثير من الكلمات التى تجرح بعنف كل مسيحى يحب كنيستة التى ولد وتربى فيها ايا كانت هذه الكنيسة....

الان احبائى هل تمدو يدكم معى لتقولوا لكل متكلم بصوت عالى ضد اى كنيسة : "كف وانزع انت اصنامك عنك ... الكنيسة الارثوذكسية كنيسة الالفى عام .. كنيسة اجدادك ... اساساتها هى دماء اجدادك وليست تراب ورماد........
كف واصمت من فضلك هل انت الذى تمارس الاسرا ستدخل الملكوت فقط ؟؟ اعلم انت ما هى الاسرار ما معناها لان عمل الروح القدس السرائرى لا يُحد .. هل الكنائس الارثوذكسية قبل ان تضع الكنيسة الكاثوليكية تقليد الاسرار لم تكن كنيسة اسرار ... قل لى هل تتقدم للاسرار بالياقة الكافية .. ام تجرح وتهين وتقهر ثم تذهب تتقدم لمائدة الرب كما لقوم عادة.. قف .. تامل واصمت هل تحيا حياة معمودية يومية...

ادعوكم للصلاة لاجل المرنم ماهر فايز ليعطيه الله ثمر مئات ومئات لانه يفعل ما تعجز عنه الاسماء الكبيرة فى الكنائس..

ولا انسى الان ان اتذكر الدكتور سامح موريس وموقفه من ظهورات العذاراء وموقف الاخرين من نفس الطائفة ومن نفس الكنيسة... اذكركم انه كتب فى موقع كنيسة قصر الدوبارة انه عن نفسه يهنا الارثوذكس بظهورات العذراء ... فى الوقت الذى اختفى فيه الجميع حتى لا يمسهم اى كلام ... لان الخدمة بالنسبة للخدام الان اصبحت وضع اجتماع لا يُمس...

لا ننتظر يوم الذى يصلى فيه الارثوذكسى مع الانجيلى والكاثوليكى .. لان هذا اليوم بالفعل موجود ... بين نفوس اجتمعت معا على ان تعرف الله .. نفوس راقية تذوق الجمال فى كل اخر ... لا يعرفون بعضهم بالجسد ولا يمسكون ايدى بعضهم لانهم فى اماكن متفرقة من العالم ... لكنهم يحملون العالم والكنائس بايديهم المتشابكة بعمق ارواحهم...

فتقدم وامتلأ بنفس حبهم ستجد يدك معهم تحملون الكنائس ولا احد يراكم .. لان العالم يرى من هم منه ومثله ام انت فيراك الله مع هذه الجوقة الملائكية الارضية

الاثنين، 3 مايو 2010

Jesus, I My Cross Have Taken

1. Jesus, I my cross have taken,
All to leave and follow Thee.
Destitute, despised, forsaken,
Thou from hence my all shall be.
Perish every fond ambition,
All I’ve sought or hoped or known.
Yet how rich is my condition!
God and heaven are still my own.

2. Let the world despise and leave me,
They have left my Savior, too.
Human hearts and looks deceive me;
Thou art not, like them, untrue.
O while Thou dost smile upon me,
God of wisdom, love, and might,
Foes may hate and friends disown me,
Show Thy face and all is bright.

3. Man may trouble and distress me,
’Twill but drive me to Thy breast.
Life with trials hard may press me;
Heaven will bring me sweeter rest.
Oh, ’tis not in grief to harm me
While Thy love is left to me;
Oh, ’twere not in joy to charm me,
Were that joy unmixed with Thee.

4. Go, then, earthly fame and treasure,
Come disaster, scorn and pain
In Thy service, pain is pleasure,
With Thy favor, loss is gain
I have called Thee Abba Father,
I have stayed my heart on Thee
Storms may howl, and clouds may gather;
All must work for good to me.

5. Soul, then know thy full salvation
Rise o’er sin and fear and care
Joy to find in every station,
Something still to do or bear.
Think what Spirit dwells within thee,
Think what Father’s smiles are thine,
Think that Jesus died to win thee,
Child of heaven, canst thou repine.

6. Haste thee on from grace to glory,
Armed by faith, and winged by prayer.
Heaven’s eternal days before thee,
God’s own hand shall guide us there.
Soon shall close thy earthly mission,
Soon shall pass thy pilgrim days,
Hope shall change to glad fruition,
Faith to sight, and prayer to praise

قوتى داخلى

كذبوا من اعتقدوا ان الله موجود فقط فى النجاحات والبركات الخارجية ... كذبوا من راحوا يروجون ان الله لا يستطيع ان يسمع صرخة الضعيف ... ايوب فى كل ضيقاته لم يفقد ايمانه بالله.... ايوب لم تنحنى نفسه امام الاصدقاء وتعييرهم وثقافتهم عن الله والتجربة .. ايوب ظل متمسكا بالهه الحى حتى فى احلك اوقات الظلام ...
لا تضعف وقت الشدة وتذهب وراء الاغلبية حتى تجد التعزية ... التعزية ليست بعيدة عن حضرة الله ... التعزية ليست فى كثرة الاصدقاء ولهوهم ... التعزية بالوجود مع اناس يعون معنى الصداقة الحقيقية ولو قليلون ... التعزية مع من يقول لك ان التجربة والمعاناة ليست للخطاة ... انما هى رسالة حية ... ان الله يعلمك بنفسه فى مدرسته ... فى مدرسة الناصرة والجلجثة ... فى طرقات اورشاليم وانت مهان مجروح بلا حبيب .. هناك تنمو وتصير نفسك ينبوع مياه حية لا ينضب حتى لو داسك العالم ووضعوا الصخور والجبال والقيود فوقك ليميتوا روح الحياة داخلك ....
فقط فى وقت الظلام تمسك بالايمان ان اله الهك حى لن يخزيك