بهذا تستطيع ان تعرف من هو مرسل من الله ومن هو على درب سيده... المرنم الحلو استطاع ان يجمع فى تلاميذه حب صافى رائق وراقى لله .. حب يجمع الارثوذكسى والكاثوليكى والانجيلى فى ترنيمة واحده ... ترنيمة من قلوب تحب .. قلوب صغيرة رقيقة لها دموع صادقة ... تنطلق بسرعة الصاروخ الى العرش وهى لا تدرى لانها عشقت البساطة والاتضاع ... كم كنيسة يستطيع ان يلتقى فيها المسيحى مع اخيه ويجتما معا بهذه السيمفونية الحلوة...
انحنى لهذا المرنم الذى ترك الله يجعل منه قيثارة يتجمع حولها شعبه بكل طوائفه وتذوب الحواجز والنفور المميت بين الارثوذكسى والانجيلى والكاثوليكى...
وفى نفس الوقت تجد الكثير من الوعاظ والرعاة والاساقفة يعلمون عن الكنيسة الاخرى انها عابدة وثن ... لا تدرى ما هو الذى لخلاصها ... لاتدرى الحياة بروح الفداء ... ناموسية .. غير مؤمنة ... لن يتمتعوا بالملكوت لانهم لا يمارسون الاسرار... والكثير من الكلمات التى تجرح بعنف كل مسيحى يحب كنيستة التى ولد وتربى فيها ايا كانت هذه الكنيسة....
الان احبائى هل تمدو يدكم معى لتقولوا لكل متكلم بصوت عالى ضد اى كنيسة : "كف وانزع انت اصنامك عنك ... الكنيسة الارثوذكسية كنيسة الالفى عام .. كنيسة اجدادك ... اساساتها هى دماء اجدادك وليست تراب ورماد........
كف واصمت من فضلك هل انت الذى تمارس الاسرا ستدخل الملكوت فقط ؟؟ اعلم انت ما هى الاسرار ما معناها لان عمل الروح القدس السرائرى لا يُحد .. هل الكنائس الارثوذكسية قبل ان تضع الكنيسة الكاثوليكية تقليد الاسرار لم تكن كنيسة اسرار ... قل لى هل تتقدم للاسرار بالياقة الكافية .. ام تجرح وتهين وتقهر ثم تذهب تتقدم لمائدة الرب كما لقوم عادة.. قف .. تامل واصمت هل تحيا حياة معمودية يومية...
ادعوكم للصلاة لاجل المرنم ماهر فايز ليعطيه الله ثمر مئات ومئات لانه يفعل ما تعجز عنه الاسماء الكبيرة فى الكنائس..
ولا انسى الان ان اتذكر الدكتور سامح موريس وموقفه من ظهورات العذاراء وموقف الاخرين من نفس الطائفة ومن نفس الكنيسة... اذكركم انه كتب فى موقع كنيسة قصر الدوبارة انه عن نفسه يهنا الارثوذكس بظهورات العذراء ... فى الوقت الذى اختفى فيه الجميع حتى لا يمسهم اى كلام ... لان الخدمة بالنسبة للخدام الان اصبحت وضع اجتماع لا يُمس...
لا ننتظر يوم الذى يصلى فيه الارثوذكسى مع الانجيلى والكاثوليكى .. لان هذا اليوم بالفعل موجود ... بين نفوس اجتمعت معا على ان تعرف الله .. نفوس راقية تذوق الجمال فى كل اخر ... لا يعرفون بعضهم بالجسد ولا يمسكون ايدى بعضهم لانهم فى اماكن متفرقة من العالم ... لكنهم يحملون العالم والكنائس بايديهم المتشابكة بعمق ارواحهم...
فتقدم وامتلأ بنفس حبهم ستجد يدك معهم تحملون الكنائس ولا احد يراكم .. لان العالم يرى من هم منه ومثله ام انت فيراك الله مع هذه الجوقة الملائكية الارضية
انحنى لهذا المرنم الذى ترك الله يجعل منه قيثارة يتجمع حولها شعبه بكل طوائفه وتذوب الحواجز والنفور المميت بين الارثوذكسى والانجيلى والكاثوليكى...
وفى نفس الوقت تجد الكثير من الوعاظ والرعاة والاساقفة يعلمون عن الكنيسة الاخرى انها عابدة وثن ... لا تدرى ما هو الذى لخلاصها ... لاتدرى الحياة بروح الفداء ... ناموسية .. غير مؤمنة ... لن يتمتعوا بالملكوت لانهم لا يمارسون الاسرار... والكثير من الكلمات التى تجرح بعنف كل مسيحى يحب كنيستة التى ولد وتربى فيها ايا كانت هذه الكنيسة....
الان احبائى هل تمدو يدكم معى لتقولوا لكل متكلم بصوت عالى ضد اى كنيسة : "كف وانزع انت اصنامك عنك ... الكنيسة الارثوذكسية كنيسة الالفى عام .. كنيسة اجدادك ... اساساتها هى دماء اجدادك وليست تراب ورماد........
كف واصمت من فضلك هل انت الذى تمارس الاسرا ستدخل الملكوت فقط ؟؟ اعلم انت ما هى الاسرار ما معناها لان عمل الروح القدس السرائرى لا يُحد .. هل الكنائس الارثوذكسية قبل ان تضع الكنيسة الكاثوليكية تقليد الاسرار لم تكن كنيسة اسرار ... قل لى هل تتقدم للاسرار بالياقة الكافية .. ام تجرح وتهين وتقهر ثم تذهب تتقدم لمائدة الرب كما لقوم عادة.. قف .. تامل واصمت هل تحيا حياة معمودية يومية...
ادعوكم للصلاة لاجل المرنم ماهر فايز ليعطيه الله ثمر مئات ومئات لانه يفعل ما تعجز عنه الاسماء الكبيرة فى الكنائس..
ولا انسى الان ان اتذكر الدكتور سامح موريس وموقفه من ظهورات العذاراء وموقف الاخرين من نفس الطائفة ومن نفس الكنيسة... اذكركم انه كتب فى موقع كنيسة قصر الدوبارة انه عن نفسه يهنا الارثوذكس بظهورات العذراء ... فى الوقت الذى اختفى فيه الجميع حتى لا يمسهم اى كلام ... لان الخدمة بالنسبة للخدام الان اصبحت وضع اجتماع لا يُمس...
لا ننتظر يوم الذى يصلى فيه الارثوذكسى مع الانجيلى والكاثوليكى .. لان هذا اليوم بالفعل موجود ... بين نفوس اجتمعت معا على ان تعرف الله .. نفوس راقية تذوق الجمال فى كل اخر ... لا يعرفون بعضهم بالجسد ولا يمسكون ايدى بعضهم لانهم فى اماكن متفرقة من العالم ... لكنهم يحملون العالم والكنائس بايديهم المتشابكة بعمق ارواحهم...
فتقدم وامتلأ بنفس حبهم ستجد يدك معهم تحملون الكنائس ولا احد يراكم .. لان العالم يرى من هم منه ومثله ام انت فيراك الله مع هذه الجوقة الملائكية الارضية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق