مضى الحصاد وانتهى الصيف وبنت شعبى نفسها مازالت منسحقة فيها .. أليس بلسان فى جلعاد ... ألم يسمع طبيب جلعاد صوت استغاثتها...
تبحث عن المدينة الحصينة لتجلس صامته هناك لانها اخطأت الى سيدها .. تجلس تنتظر طبيب جلعاد ليعود وينظر ويرفع يمينه ليعلن ان زمن التعزيات قد جاء ...
بنت شعبى قامت لتبحث عن تينها وعنبها .. لا عنب فى الجفنة ولا تين فى التينة والورق ذبل ... وفى انكسار قلبها وضعوا عليها الاثقال اكثر ... الجميع يتكلم وبغير المستقيم يتكلمون ... تمسكوا بالمكر .. لا للحق قووا فى الارض ... شعبى لم يعرف قضاء الرب ... اياى لم يعرفوا يقول الرب .... يختل الانسان صاحبه تعبوا وعرقوا فى الافتراء ...
الجميع باحث عن الربح وما هو لنفسه ...تمسكوا بالباطل وعشقوه فسقطوا وعثروا .. قد رفضوا كلمة الرب فاى حكمة لهم؟؟؟
من اجل سحق بنت شعبى صمت وحزنت واندهشت ... أليس بلسان فى جلعاد ام ليس هناك طبيب .. فلماذا لم تعصب بنت شعبى؟؟
تبحث عن المدينة الحصينة لتجلس صامته هناك لانها اخطأت الى سيدها .. تجلس تنتظر طبيب جلعاد ليعود وينظر ويرفع يمينه ليعلن ان زمن التعزيات قد جاء ...
بنت شعبى قامت لتبحث عن تينها وعنبها .. لا عنب فى الجفنة ولا تين فى التينة والورق ذبل ... وفى انكسار قلبها وضعوا عليها الاثقال اكثر ... الجميع يتكلم وبغير المستقيم يتكلمون ... تمسكوا بالمكر .. لا للحق قووا فى الارض ... شعبى لم يعرف قضاء الرب ... اياى لم يعرفوا يقول الرب .... يختل الانسان صاحبه تعبوا وعرقوا فى الافتراء ...
الجميع باحث عن الربح وما هو لنفسه ...تمسكوا بالباطل وعشقوه فسقطوا وعثروا .. قد رفضوا كلمة الرب فاى حكمة لهم؟؟؟
من اجل سحق بنت شعبى صمت وحزنت واندهشت ... أليس بلسان فى جلعاد ام ليس هناك طبيب .. فلماذا لم تعصب بنت شعبى؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق