حينما ترتفع حصون الكذب ويدفع بالحق الى الخارج ويبيت الباطل فى الاذهان التى تقست بحب العالم وشهواته ... لا انسى ان يدى فى يدك فلن اقع ... لن يرهبنى كذب ولا تهديد ... انشر الان امام جلالك تهدياتهم واكاذيبهم ... اعلم انك سمعت ... اعلم ان دمعتى سقطت عند اقدامك وحدك ... اعلم انك لا تقف بعيدا فى ازمنة الضيق .. اعلم ان زهو الجبار انما هو الى حين ... اعلم ان دمعات الحملان من لا حيلة لهم تدخل الى عرشك تخترق الرعود والبروق و تتقدم امام الكروبيم والاربعة الاحياء غير المتجسدين والاربعة والعشرون شيخا وتصير امامك سهام ترسلها نفوس لم تعلم احد غيرك سيد واسد يسود على ممالك الظلمة..
ساهر صابر ليك مستنى وكلى امل تشرق وتجينى
اصرخ لك اسند عبدك انا انسان
اصرخ لك اسند عبدك انا انسان
قلبى يفكر سيدى وانت تهدى خطواتى اثق فى هذا اكثر من ثقتى فى من انا ... مخافتك صارت فى داخلى هى جوهر الحياة .. فى النهاية مهما طال زمان الظلام والسحب الكثيفة ستثبت النفس المستقية ... ويقف فى النهاية الغادر مكان المستقيم مهما طال زمانه..
مع كل فجر تراه عيناى اقول لك لا اريد عطاياك انما انت وحدك من تمنيت ان اكون عند عرشه دائما ...
ما يسحق روحى ويكسر قلبى يحول كيانى وايامى الى ذبيحة مقبولة امامك ...
اعطيتنى الفهم ومددت يمينك لاقوم من حياتى وخفايا قلبى امام عويناتك وحدك فاعين البشر يسهل ان ترى الظلام نور والنور ظلام
اعلم ان خيمتى الصغيرة معك تزهر وتفوق اتساعا على القصور فيتاوى فيها الطيور الضعيفة التى لم تجد قلب رقيق يأويها...
اثق ان الامين الروح سيخرج من الضيق مهما طال الزمان... اعلم سيدى ان محتقر الحنطة ملعون مهما تسلح بالكذب...
الحياة انت تعطيها ولو منعها عنا من تقوى علينا باللسان الاكاذيب...
وقعت حبة الحنطة وداس عليها جموع وظنوها ماتت وانتهى امرها .. اما عندك فالامر اختلف ... انت قلت ان ماتت تاتى بثمر كثير .. ظنوها ماتت ولم يعد لها صوت واذ هى صارت تنبض بالحياة التى لا تستيع يد انسان ان تنزعها ...
هم يوها خارج المحلة واذ هى عند العرش نفسه .. ومن يستطيع ان يحملها خارجا ان كان الملك نظر اليها ومد يمينه وامسك بيدها وحده ولا احد معه... تعيد مع نفوس امينة تعيد معهم على فطير الاخلاص والحق....
وان كان انساننا الخارج يفنى فالداخل يتجدد يوما فيوما .. لا تستطيع يد ولا سلطان ولا لسان ماكر كاذب ان يصل الى الداخل ليفسده .. لانه بين يديك القوية...
ضيقة الحملان الوقتية لا تقاس بثقل المجد الابدى الذى ينظرهم وهم صاعدين على جبل صهيون مسبحين مرنمين لايحتاجون الى نور شمس
مع كل فجر تراه عيناى اقول لك لا اريد عطاياك انما انت وحدك من تمنيت ان اكون عند عرشه دائما ...
ما يسحق روحى ويكسر قلبى يحول كيانى وايامى الى ذبيحة مقبولة امامك ...
اعطيتنى الفهم ومددت يمينك لاقوم من حياتى وخفايا قلبى امام عويناتك وحدك فاعين البشر يسهل ان ترى الظلام نور والنور ظلام
اعلم ان خيمتى الصغيرة معك تزهر وتفوق اتساعا على القصور فيتاوى فيها الطيور الضعيفة التى لم تجد قلب رقيق يأويها...
اثق ان الامين الروح سيخرج من الضيق مهما طال الزمان... اعلم سيدى ان محتقر الحنطة ملعون مهما تسلح بالكذب...
الحياة انت تعطيها ولو منعها عنا من تقوى علينا باللسان الاكاذيب...
وقعت حبة الحنطة وداس عليها جموع وظنوها ماتت وانتهى امرها .. اما عندك فالامر اختلف ... انت قلت ان ماتت تاتى بثمر كثير .. ظنوها ماتت ولم يعد لها صوت واذ هى صارت تنبض بالحياة التى لا تستيع يد انسان ان تنزعها ...
هم يوها خارج المحلة واذ هى عند العرش نفسه .. ومن يستطيع ان يحملها خارجا ان كان الملك نظر اليها ومد يمينه وامسك بيدها وحده ولا احد معه... تعيد مع نفوس امينة تعيد معهم على فطير الاخلاص والحق....
وان كان انساننا الخارج يفنى فالداخل يتجدد يوما فيوما .. لا تستطيع يد ولا سلطان ولا لسان ماكر كاذب ان يصل الى الداخل ليفسده .. لانه بين يديك القوية...
ضيقة الحملان الوقتية لا تقاس بثقل المجد الابدى الذى ينظرهم وهم صاعدين على جبل صهيون مسبحين مرنمين لايحتاجون الى نور شمس
لان الههم وسيدهم فى وسطهم هو نورهم وهو هيكلهم ....
يسير الحملان وهم مرنمين كنا مكتئبين فى كل شىء .. من خارج خصومات ومن داخل مخاوف
ولم يعيق طريقنا شىء .. لان الحمل الحقيقى كان فى وسطنا سور من نار حولنا واسد يزأر فى ليل الظلام
يسير الحملان فى برية العالم بمجد وهوان بصيت حسن وصيت ردىء كمضلين وهم صادقين كمجهولين وهم معروفون .. كمائتين وهم فى داخلهم اقنوم الحياة
كأن لا شىء لهم وهم يملكون الكثير لكن املاكهم فى داخلهم اعطاها لهم سيد الحملان كلها
يسير الحملان وهم مرنمين كنا مكتئبين فى كل شىء .. من خارج خصومات ومن داخل مخاوف
ولم يعيق طريقنا شىء .. لان الحمل الحقيقى كان فى وسطنا سور من نار حولنا واسد يزأر فى ليل الظلام
يسير الحملان فى برية العالم بمجد وهوان بصيت حسن وصيت ردىء كمضلين وهم صادقين كمجهولين وهم معروفون .. كمائتين وهم فى داخلهم اقنوم الحياة
كأن لا شىء لهم وهم يملكون الكثير لكن املاكهم فى داخلهم اعطاها لهم سيد الحملان كلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق