لتزداد رؤيتك لهدف الله من حياتك تحتاجك :
" وبعد مرور سبع وعشرين سنه على اشناء "ويلو" كان العاملون اثناءها ياتون ويرحلون واعضاء مجلس الادارة ياتون ويرحلون والشيوخ ياتون ويرحلون وكبار القادة العلمانيين والمتبرعين ياتون ويرحلون وكان رحيل معظمهم بسبب التحولات المحزنة التى لا يمكن تحنبها وقد فرضها مجتمع متقلب وهناك اخرون كان رحيلهم اليما بالنسبة لى واحزننى حزنا شديدا وكان من نتيجة رحيل هؤلاء وهؤلاء ان مرت بى اشد حالات الشعور بالوحدة فى حياتى ।لماذا؟؟ لان فقدان هؤلاء المتحمسون الذين كانو يشاركوننى فى رؤيتى كان يسبب لى دائما الاحباط وخيبة الامل بل وكان فى بعض الاحيان يسبب لى رعبا شديدا وكنت اتسال كيف لى ان اواصل الرؤية بدون هذا الشخص؟
غير اننى لم اعد اطرح على نفسى هذا السؤال بعد ذلك وبعد العديد من الايام التى قضيتها فى قلق وتوتر الامر الذى كان يحرمنى من النوم ساعات متاخرة من الليل توصلت الى وضوح تام فيما يتعلق بهذا المووضوع ذلك اننى بنعمة الله اعتزم وبكل اصرار ان اواصل الرؤية التى استامننى الله عليها مهما كانت الصعاب وبغض النظر عمن ياتى ومن يرحل .... ثم انى لم اسمح لاراء الاخرين ان تؤثر فى التزامى لدعوة الله فى حياتى سواء كانت ويلو تحقق نجاحا وكنت القى دعما حماسيا او كانت تتعثر وتتخبط وانتهى بى الامر الى ان اكون وحدى... على الرغم من هذا كله .... فانى ساواصل الرؤية ... برغم انى وحدى الا انه يتوجب على الاستمرار ... لقد دعيت الى هذه الرؤية ويجب ان اجسدها وهذا امر خاص بين الله وبينى"
- ان تاتى الى الله فى خضوع تام بايدى خالية وقلب وفتوح وتنحنى امامه صائما مصليا ... منظرا له فى هدوء وسكون ... ولا تنسى ان تتخلص من كل النماذج الخاطئة ... اقرا كثيرا وتعرف على كل طرق الله المختلفة ورؤاه المختلفة لاشخاص مختلفة ...
" وبعد مرور سبع وعشرين سنه على اشناء "ويلو" كان العاملون اثناءها ياتون ويرحلون واعضاء مجلس الادارة ياتون ويرحلون والشيوخ ياتون ويرحلون وكبار القادة العلمانيين والمتبرعين ياتون ويرحلون وكان رحيل معظمهم بسبب التحولات المحزنة التى لا يمكن تحنبها وقد فرضها مجتمع متقلب وهناك اخرون كان رحيلهم اليما بالنسبة لى واحزننى حزنا شديدا وكان من نتيجة رحيل هؤلاء وهؤلاء ان مرت بى اشد حالات الشعور بالوحدة فى حياتى ।لماذا؟؟ لان فقدان هؤلاء المتحمسون الذين كانو يشاركوننى فى رؤيتى كان يسبب لى دائما الاحباط وخيبة الامل بل وكان فى بعض الاحيان يسبب لى رعبا شديدا وكنت اتسال كيف لى ان اواصل الرؤية بدون هذا الشخص؟
غير اننى لم اعد اطرح على نفسى هذا السؤال بعد ذلك وبعد العديد من الايام التى قضيتها فى قلق وتوتر الامر الذى كان يحرمنى من النوم ساعات متاخرة من الليل توصلت الى وضوح تام فيما يتعلق بهذا المووضوع ذلك اننى بنعمة الله اعتزم وبكل اصرار ان اواصل الرؤية التى استامننى الله عليها مهما كانت الصعاب وبغض النظر عمن ياتى ومن يرحل .... ثم انى لم اسمح لاراء الاخرين ان تؤثر فى التزامى لدعوة الله فى حياتى سواء كانت ويلو تحقق نجاحا وكنت القى دعما حماسيا او كانت تتعثر وتتخبط وانتهى بى الامر الى ان اكون وحدى... على الرغم من هذا كله .... فانى ساواصل الرؤية ... برغم انى وحدى الا انه يتوجب على الاستمرار ... لقد دعيت الى هذه الرؤية ويجب ان اجسدها وهذا امر خاص بين الله وبينى"